كيفَ سقينا الفولاذ الظامىء لدم شبيبة تشرين العبيط المُهراق في العراق
سَقَى اللهُ أيَّامَ الشَّبيبَةِ الغَضِّ عَصرَا * يُرَدَّدُ مَا مَرَّ الأصِيلُ وَمَا مَرَّا. تلَبَّس آتلیه Atelier، لامة الحرب دريئة Parapet Body armor، كما مَرَّ ابان ولاية الدّاعية «نوري المالكيّ» في “صولَة الفُرسان”؛ ذهبتْ بالمَذاهِبِ * في لبوس المُطالِبِ لبسُها هاشميُّها * مرأى جاءٍ وذاهبِ عقر داري صحبتها * ذات يوم التصاحُبِ تتوارى بجُبَّةِ * لاعبٍ … اقرأ المزيد