5 نوفمبر، 2024 9:48 ص
Search
Close this search box.

نحن الكاظمون الغيظ العافون عن الناس 5/6

وما يطفح من غيظنا ما هو إلا الجزء اليسير، ليس تقية أو خوفا، وهنا أعني نفسي ومن مثلي، ولا أنفي أن الكثيرين يفعلون ذلك تقية أو خوفا، ولكني أمنع نفسي من تجاوز الحدود التي وضعتها طوعا لنفسي في التعبير، مراعاة لمشاعر المسلمين، لاسيما أولئك الذين يستحقون أن تراعى مشاعرهم، من عقلاء المسلمين وطيبيهم، كقيمة أخلاقية … اقرأ المزيد

نحن الكاظمون الغيظ العافون عن الناس 2/6

فلنقرأ الآيات الأربع ذات العلاقة من سورة آل عمران: وَسارِعوا إِلى مَغفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُم وَجَنَّةٍ عَرضُهَا السَّماواتُ وَالأَرضُ أُعِدَّت لِلمُتَّقينَ (133) الَّذينَ يُنفِقونَ فِي السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ وَالكاظِمينَ الغَيظَ وَالعافينَ عَنِ النّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ المُحسِنينَ (134) وَالَّذينَ إِذا فَعَلوا فاحِشَةً أَو ظَلَموا أَنفُسَهُم ذَكَرُوا اللهَ فَاستَغفَروا لِذُنوبِهِم وَمَن يَّغفِرُ الذُّنوبَ إِلَّا اللهُ وَلَم يُصِرّوا عَلى ما … اقرأ المزيد