الا بادلي تلك الظنون برحمةٍ!
إليك أهدي يا فتاةُ ودادي و إن كنتُ في وادٍ و أنتِ بوادِ فقد عشتُ عمري كالسفينة تائهاً إلى أن أتى يومُ اللِّقا بمرادي فقد طال صحوي في الهيام مساهراً و في لحظةٍ أرخى الهدوء سُهادي فلا تحطمي هذا الكيان نحته على مرمرٍ في يقظة و رشادِ و لا تتركي حبل القياد لأشرعٍ رَهْنَ الرياح … اقرأ المزيد