ابي ذلك الرجل العصامي
خُلق ليكون متفرّداً ومن القلة الذين تفردوا بتكوينهم ،عصامياً رغم تلك الظروف القاسية الغير معهودة له .. ففي روحِهِ نفحة من روح الصبر والاباء وفي حمرة وجهه القرمزي وهج العنفوان.. وفي مُحيّاه مسحة من نور الايمان بالقدر وأما عروقه فتغديها صور العشق بالله سبحانه وعزف لحن حياته من سنته الاولى الى الخامسة والثمانين الملهمة بالثقة … اقرأ المزيد