23 ديسمبر، 2024 4:09 ص

على ما يبدو ايران تفكر بعد ان تدبر لتدفع لتطبيق الكورس الطالباني او التركي

تركيا دولة إسلامية وجارة للعالم العربي. إيران كذلك. وليس هناك أدنى شك في أنه يجب أن يرتبط العالم العربي مع كلتيهما بعلاقات حسن جوار متينة. ما بين العالم العربي وكل من إيران وتركيا إرث تاريخي مشترك يمتد بعيداً في التاريخ. صحيح أن في هذا التاريخ الكثير من المحطات المظلمة. لكن فيه أيضاً الكثير من المراحل … اقرأ المزيد

المراهقون في الاتحاد الوطني الكردستاني

لم يعُد الاتحاد الوطني الكردستاني حزباً موحداً بعد وفاة جلال الطالباني، إذ ظهر أكثر من جناح داخل هذا الحزب. لكن أكثر الاجنحة تلاشت رويداً رويداً، خاصة بعد أحداث السادس عشر من اكتوبر عام 1917 وذلك بعد سيطرة نجل الطالباني (بافل) وابن عمه لاهور على زمام الامور في الاتحاد رغم افتقادهما لعضوية المكتب السياسي لهذا الحزب. … اقرأ المزيد

هل أفل نجم البارزاني وأنتهى زمانه؟

يختلف الغرب, في تقييمه للقادة, عنا نحن العرب.. فهم يقيّمون زعمائهم بما يقدمونه من برامج ومشاريع ورؤى, ومقدار ما ينجزونه من تلك المشاريع.. فيما نحن نتعامل معهم بشكل عاطفي, مغلف ربما بإطار عشائري أو تاريخي وربما عائلي .. يضاف لها بعد قومي وطائفي. حضي البارزانيون بتقدير الكرد, لنضالهم القديم للمطالبة بالحقوق الكردية, وكبر وأهمية دور … اقرأ المزيد

البرزاني.. والطالباني .. صراع الأفكار .. وصراع السلطة

لا يمكن الجمع بين عقليتين مختلفتين في التفكير.. والأسلوب.. والنظرة.. والسلوك.. والثقافة.. في حزب يعتمد على القيادة التاريخية.. وأسلوب القيادة الدينية.. والطاعة العمياء.. وهذا ما عاشه جلال الطالباني.. العقلية المتفتحة والديناميكية.. والتفكير الاستراتيجي.. والممارسة الميكافيلية.. في حزبه (الحزب الديمقراطي الكردستاني) منذ أوائل ستينيات القرن الماضي.. ليعلن انفصاله من هذه الحزب ويؤسس حزباً جديداً للحركة الكردية … اقرأ المزيد

من يستحق العزاء ابو تحسين ام الطالباني

بمجرد السماع بموت احد الفاسدين والحرامية تنهال التعازي وايام الحداد لكن لايوجد من يعزي ويحزن على الشهداء الابطال قبل ايام مات الطالباني بعد استنزاف لاموال الشعب لمدة ستة سنوات في مستشفيات المانيا لانه رئيس العراق السابق بالمحاصصة كلف مرضه ملايين الدولارات كلها على نفقة الحكومة العراقية وباخر المطاف يكون الرد من ذويه بان يرفضوا لفه … اقرأ المزيد

مسعود برزاني الضحية الظالمة !

اتسمت العلاقة البرزانية الطلبانية بالتنافس والتنازع تارة، وبالصراع الصريح تارة اخرى، ليستغل احدهم تقربه من النظام السابق رغم عدائه ليرجح كفته على الاخر، ليكون الصراع مهدداً وجودياً للقومية الكوردية، كونها انقسمت بين زعامتين رئيسيتين، الاولى متمثلة بالاتحاد الوطني برئاسة الطالباني، المعروف بأعتداله وعلاقته الجيدة والمتوازنة مع جميع المكونات العراقية، اما الزعامة الثانية متمثلة بالحزب الديمقراطي … اقرأ المزيد