10 أبريل، 2024 4:24 ص
Search
Close this search box.

ذاكرتي عن ليلة الجهاد الكفائي..أولا

كانت صغيرة جدا قد لا تبلغ الحلم وانأ احزم أمتعتي في سيارتي الخاصة التي عادة ما أتنقل بها بين جبهات القتال كصحفي حر عاهد الله إن يقتفي اثر المقاتلين من إبطال الحشد والقوات الأمنية إن ما حلوا وحققوا نصرا مبينا.. قالت عمو أذاهب أنت اليوم لجبهات القتال ؟؟ قلت نعم يا صغيرتي وقد مر على … اقرأ المزيد