23 ديسمبر، 2024 6:49 ص

رسالتي الى الصفاكة

من المقبول أن نختلف على التسيير والمشاريع التنموية وأن يشيد بعضنا بالانجازات وأن يذكر البعض الآخر بالنواقص . ولكن الدستور لا خلاف عليه يا خونت الله ورسوله… نصبر على الكبت والتجويع والحرمان والتفقير ليبقى الأمل في مشروع دولة مدنية يحكمها مدني يسود فيها الدستور ويستقل فيها القضاء وتدرك تمام الادراك أنها لا تتصرف بالحريات والحقوق … اقرأ المزيد