6 مارس، 2024 4:46 م
Search
Close this search box.

الصراع والحوار في ميزان الازمة

تجربة الحكم المريرة بعد عام ٢٠٠٣ والى اليوم ، أوصلتنا الى منحدر خطير ينذر بأزمة اقتصادية خانقة ان لم نكن دخلنا بها قبل عام من الان ، وبوادر ازمة أمنية داخلية اسبابها خارجية … فهل تتحمل البلاد المزيد من الأزمات؟ وهل تعافينا من تداعيات كورونا الصحية والاقتصادية وازمة التظاهرات التي استمرت لعام حتى نتفرغ لغيرها!!! … اقرأ المزيد