10 أبريل، 2024 11:27 م
Search
Close this search box.

الضحك على الذقون لا يُشبع البطون

لقد أصبحت حياتنا العراقية الحالية وفي زمن هذا الصراع القاسي والمعانات الإنسانية والفكرية والاجتماعية وهذه التناقضات النفسية التي نعيشها في هذا البلد الذي كُتب عليه العيش هكذا تحت رحمة أولياء أموره عبر حقب الزمان الخوالي والتي لم يُسعفه أن يعيش في بحبوحة من العيش الرغيد أبدا فكان الشعب العراقي مثابة وقود يزجونه في آتون محارق الحروب … اقرأ المزيد