قبل أن أتحرر من نير ” الحرة”
بالكاد ، و متحملا اطنانا من وخز الضمير ، كنت اسوق نفسي في الصباحات الباردة الى مكتبنا القريب من العاصمة واشنطن ، متمثلا بالآية الكريمة ” كانهم يساقون الى الموت وهم ينظرون ” . ادخل غرفة التحرير ، او غرفة السيطرة ، فارى الوجوه المكفهرة تتلألأ فيها بشائر النفاق مع خيوط الشروق الاولى للشمس . … اقرأ المزيد