أيها الراحل في الشهر الفضيل
إلى من رحل عنا جسدا، لكنه حاضراً في وجدانِ أوفياءه. إلى من أرسى دعائم الوعي الذي شوهته أدران السياسة. إلى عملاق الحس الوطني …أُخاطبه صادقاً: “لقد كان بعدك انباءٌ وهنبثةٌ”. عندما يتطابق الإسمُ مع معناه، حينها ستجد الحكمة متجسدة بشخص الراحل “عبد العزيز الحكيم” إنه ذلك الهاشمي النحيل الهاديء المهذب الوقور الودود…الحكيم في تبنيه للمواقف … اقرأ المزيد