23 ديسمبر، 2024 6:15 ص

الشروكية الاقحاح من القعر الى سطح البحر

ألتقيت بصديقٍ لي تركته منذ أيام الطفولة عانقته بشده وقبلته من خديه بعد فراق طويل فراق الحبيب لحبيبه, فسألني عن حالي وأحوالي وأموري وأين تعمل الآن ؟ فأجبته أنني موظف في وزارة الخارجية , فكأنما الطير على أم رؤوسهم لم يحرك ساكن فُوجئ عندما أبلغته بمكان عملي . فرد عليَ قائلاً بوجهاً ملؤه الحقد والبغض … اقرأ المزيد