فضيحتا 2018…
عاثت السلطة الفالتة من حسابات الزمن، بعد 2003 فسادا مريعا، بلغ حد المجاهرة بالاختلاس يرافقه اقتصار محاسبة القضاء على البسطاء من الموظفين ممن يتهم بالسرقة ..وتداعي البلد الى الاهمال المطلق.. لا حاكم يحاسب الجناة ولا حكيم يداوي جراح الشعب المجني عليه! تجلى إرهاب البعض” علنا” بفساد مالي واداري ومحاولة اثارة الاحتقان الطائفي برعاية شبه رسمية … اقرأ المزيد