اذا لم تكن مستعدا لسماع الحقيقة الصادمة فلا تقرأ السطور الآتية ..!
نعم “ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل ” لايختلف في ذلك إثنان،ولا يتناطح بشأنه كبشان، ومما لاشك فيه أن من حق المواطن في كل زمان ومكان أن يحلم بغد مشرق وبمستقبل زاه يكون بكل مافيه خيرا من حاضره وأفضل من أمسه ليأتيه بالأفراح والمسرات في علانيته وفي سره، الا أن من يحلم بحكومات عادلة أمينة … اقرأ المزيد