17 نوفمبر، 2024 2:41 م
Search
Close this search box.

إحترامي للرئيس المُتقاعد!

كُلّما أراد الشعب أن يسير معهم خطوة إلى الأمام قاموا بإرجاعه خطوتين إلى الخلف، وكُلما أراد أن يغفر بعض خطاياهم والبدء بِصفحة جديدة إرتكبوا خطايا وفواحش مُتجدّدة بِحقه لاتُغتفر أو تغفر ذنوبهم السابقة. ويبدو من عناوين مُقدماتهم أنهم مُصرّون على تحدي الجِياع والفقراء، بل مُستفزين لِمشاعر الناس وإثارتهم للخروج إلى الشارع والإنتفاض عليهم. لم يُفسّر … اقرأ المزيد