10 مارس، 2024 5:59 ص
Search
Close this search box.

مع دعوة عادل حكيم لدولة المواطنية ورفضه لكل من الدينية والعلمانية 8/8

عادل حكيم: عزيزي، أنا أناقش الفكر الدنيوي العلماني المطلق، وليس المدجن والمجزأ والمقتبس من البعض، حسب ذوقه. ضياء الشكرجي: لا أفهم أبدا ما يقصد بالفكر العلماني المدجن والمجزأ والمقتبس من البعض حسب ذوقه، ولا أدري كيف توصل، كما يلمح بأن العلمانية التي أدعو إليها، ويدعو إليها مشروع تجمع دولة المواطنة هي من النوع المدجن والمجزأ … اقرأ المزيد

مع دعوة عادل حكيم لدولة المواطنية ورفضه لكل من الدينية والعلمانية 7/8*

*: أصبحت ثماني حلقات، بعد أن كانت سبعا. عادل حكيم: معادلة المعاني لدولة المواطنة في معجم وقاموس العدالة الحكيمة كالتالي: دولة المواطنة = وطنية + موطنية + مواطنية دولة المواطنة: جميع المواطنين متساوون في الانتماء للوطن وفي الحقوق والواجبات تجاهه، مما يؤدي إلى الوحدة والانسجام والتعاون والتكامل والعمل الجماعي المشترك. ضياء الشكرجي: نص المادة الأولى … اقرأ المزيد

مع دعوة عادل حكيم لدولة المواطنية ورفضه لكل من الدينية والعلمانية 4/7

عادل حكيم: وقفة ولنعد من الغرب إلى العراق ونقول لهم نعم للعلمانية ولا دور للدين في السياسة والحياة والحريات الشخصية مباحة على أن لا تؤثر على حريات الآخرين، افعل ما شئت فالله لا يتدخل في سياستنا. ضياء الشكرجي: أنت تعتقد إن الدين وحده الرادع عن السيئات والإساءات والظلم والعدوان. الواقع يقول عكس ذلك. انظر إلى … اقرأ المزيد

مع دعوة عادل حكيم لدولة المواطنية ورفضه لكل من الدينية والعلمانية 3/7

عادل حكيم: نعم المعمول به في هذه الدول هو فصل رجال الدين والسلطة الدينية وليس فصل الدين عن السلطة السياسية والدولة. وهذا هو عين الصواب، بالمناسبة العلمانية لا علاقة لها بالديمقراطية، فـ زعماء الشيوعية من أمثال لينين وستالين وماو هم علمانيون ودكتاتوريون في الوقت ذاته، وكذلك هناك زعماء أنظمة دكتاتورية عنصرية مثل موسوليني وهتلر وأتاتورك … اقرأ المزيد

مع دعوة عادل حكيم لدولة المواطنية ورفضه لكل من الدينية والعلمانية 2/7

عادل حكيم: أعزائي الكرام وكل على حدة وانفراد، فكر وأجب ولوضع إجابتك في منظور نظام سياسي واضح ودقيق أنت تختاره. أين؟ أنت من الخيارات الثلاثة التالية: الدولة الدينية، حيث رجال الدين والسلطة الدينية يهيمنون على السلطة السياسية والدولة كما في إيران والعراق لحد ما وأفغانستان في عهد طالبان ودويلة الظلام “داعش” ودولة إسرائيل الصهيونية وبنسب … اقرأ المزيد