الخارجيَّةُ الإسرائيليَّة وسفارتها باللَّهجةِ العِراقيَّة
بادِءَ ذي بَدء، جاءَ في كِتاب ابن خِلِّكان «وفيات الأعيان»، إنَّ الخليفة الأُموي مُهشِّم الثريد هِشام بن عبدالملك بن مروان، قَدَم حاجّاً إلى بيت الله الحرام. فلما وصل الحرم التفت إلى أصحابه، وقال لهم: «ائتوني برجل مِن الصَّحابة»، فأجابوه وقالوا «يا أمير المُؤمنين لقد تفانوا». قال «فائتوني بواحد من التابعين. فأتوا بطاووس اليماني. قالوا فلما … اقرأ المزيد