الحسين حزين..لاأحد يفهمني
مطرقا رأسه الى الأرض، حزينا حزن مؤمن عظيم.متأملا في ملايين الصور التي يصدم بها كل يوم منذ ان أطيح برأسه وهوى صريعا على رمضاء قاتلة من الحرارة والرمل الأصفر في صحراء إسمها كربلاء يراها تحولت من بعده الى مدينة فارهة بشوارعها وفنادقها وإستثماراتها الخيالية التي ينظر إليها فقراء الشيعة ولايستطيعون المبيت فيها وكأنهم فقراء بيروت … اقرأ المزيد