حكومتي بغداد و أربيل ترضعان الثدي الواحد من الصدر القامع للحراك الشعبي
وقف الثائر الكردي في ساحة السراي وسط مدينة السليمانية فارساً شامخاً يحمل بين طيات يديه قصاصة ورق مكتوب عليها كفانا ظلماً، يصرخ من خلال حنجرته الجبلية ( لم أستلم راتبي لعدة شهور، أتظاهر اليوم و يضيق صـدري مع غصة من فمـي تنادي لماذا تســرقون قـوتي، المـوت أشــرف من أن اعيش ذليلاً )، بهذه الكلمات تَصدَحت … اقرأ المزيد