أُغْنِيَةُ الحُبُّ الإِلَهِيّ
في الدُنيا ضُروبٌ وروائِعٌ مِنَ الحُبِّ شَتَّى ويَظلُّ الحُبُّ الإِلَهِيُّ أعظَمُ وأروعُ وأَبْقَى وليسَ هُناكَ مِن عِشقٍ يُضَاهِي طَاعَتكَ وألهُيَامُ فيكَ يامَعبُوديَ ياإلهي. * في تَقَلُبِ الأحوالِ والتِرحالِ من حالٍ إلى حالِ قد يَحدثُ نِسيان في الكُهولةِ والشبابِ أو يكون الإِنْسِيُّ ساهي لكنَ عِشقكَ دائماً عِندي قَويّ ومُهاب ومَحفوظٌ في لُبَابِ وذُرْوَةِ الوِجْدَان يَشدو بهِ … اقرأ المزيد