وقلوبنا إلى الجواد تهوي عادة
وانا منشغل بتغطية الزبارة العظيمة لذكرى استشهاد الامام المظلوم المسموم الجواد ع ، لا اعرف كيف حملتني اقدامي ورحت محلقاً فوق شوارع بغداد أتخطاها واحدا واحدا دون ملل او كلل رغم شدة الحر ولهيب الشمس، الا ان ذلك لم يعيقني من مواصلة مشواري والعمل بمهنيتي التي سخرتها منذ سنين مضت لخدمة محمد وال محمد ص.. … اقرأ المزيد