الجرح المهزوم
أشبع جرحا في موطني,,,ارمي احلامي في البئر النفطي,,وامارس فن المبيت في زوايا المقابر القديمة ,,,,,لااحب الظهور في المسرح الكوميدي,,ولا احب الاختباء خلف كواليس الردة ,,وما عدت اهتم لهدير الريح قرب شبابيك العذارى ,,وما عدت ارغب في وصل امرأة ثلاثينية تغسل جدائلها بزيت الزيتون ,,,وتقلم أظافرها بمبرد فضي ,,,ورغم انني مشرد في مدن الخوف و البرد … اقرأ المزيد