نام ” ريان ” وقد أحيا فينا الإنسانية ومشاعر الحب والتضامن وايقظ ضمير الامة
تحركت المغرب من رأس هرمها الى اقدمها وحركّت ضمير العالم لإنقاذ الطفل ” ريان ” من قعر البئر الى الارض , وفي العراق شعب في قعر جهنم يكتوي يوميا بنار الازمات المتناسخة وراس الدولة في غيبوبة , كم عندنا من ريان انتحر , وكم من ريان مات برداً من الصقيع والثلج , وكم ريان تهاوت … اقرأ المزيد