تهميش الأخلاق في التواصل الاجتماعي والتراسل الفوري
تتجاوز المنصات الاجتماعية، لاسيما فيسبوك وتويتر، كونها نطاق تواصل، على غرار النوادي والمقاهي والمنتديات، الى اعتبارها كنزا معلوماتيا هائلا لمؤسسات المخابرات وخزانات التفكير التي تبحث عن المعلومات، فضلا عن تحولها الى سوق كبير للإعلان، وتبادل رؤوس الأموال المليارية. فضلا عن كل ذلك فهي منبر سياسي واجتماعي وديني، ولها الدور الكبير في توجيه نتائج الانتخابات … اقرأ المزيد