الارادة العالمية والقوى الخفية ارادت الصراع والخلاف والدمار للبلدين الجارين
معادلة الحرب لم تؤسس لسلام دائم بين البلدين( العراق وايران )، فضحاياها ما زالوا في شوارع بغداد وطهران معاً، وبقايا لافتاتها السود معلقة، لكن بفارق الحاضر الذي يسبغ الحياة الإيرانية بالتعافي والشماتة، التي تجرع زعيمها الخميني وقتها كأس السم، وهو يوافق على وقفها، بعد أن خسر الطرفان ملايين الضحايا بين قتيل وجريح واقتصادين مدمرين بالكامل. … اقرأ المزيد