متَى أَنامُ مُطْمَئنّاً
منْذُ متَى … بَدَا الأَمرُ مُعْتاداً حِينَ لمْ أَكتَرِثْ لنِسْيانِ كِتَاب الْأَدْعيةِ فِي الباصِ أَمْ عندما صِرتُ وَحيداً فِي كَابوسٍ فمَاالَّذي فَعلتُه أذن ؟ وَتوهَّمتُ يَداً هَائِلةً سَتهْوي علَيَّ مِنْ فَوْقٍ ……………. فِي شَظايَا الدَّمْعِ المُكَدَّسَةِ فِي الْمِرآةِ ثَمَّة آخَرُون لَا أَعْرفُ نَفسِي بَيْنهُم وَالعالمُ لَا يَحْفلُ بِأَسْئِلتِي بلْ يَظُنُّ… أَنَّني أهْذِي أُحاربُ نُسُوراً بِرأْسَينِ … اقرأ المزيد