26 نوفمبر، 2024 10:11 ص
Search
Close this search box.

إلى اين سيقاد بلدنا بهذه الانفاس الطائفية

جائتني رسالة من احد الاخوة هذا نصها؛ وان كانت نيتك درء الفتنه فبارك الله بك ولكن بعض العشائر شاركو في القتل وفرح اهل المدينة وزغردت النساء وهذا عارٌ سيلحقهم الى يوم القيامه سوف تقول ان داعش هم من فعلوها وهم الان في السجون ومنهم من تم اعدامه ومنهم من ينتظر اعدامه. نعم ولكن اهل المنطقه … اقرأ المزيد