11 أبريل، 2024 8:32 م
Search
Close this search box.

ليتني أكون مخطئا

يبدو ان خصلتي الانتماء والولاء مازالتا هما العنصرين البارزين، والسِمتين الظاهرتين، اللتين تعلوان ولا يعلى عليهما، في ردود أفعال مسؤولينا وساستنا المتبارين في الحصول على مراكز قيادية وحقائب وزارية كل أربع سنوات، وفي كل تشكيلة حكومية تمر بمرحلة المخاض. وقطعا الانتماء والولاء ليس للعراق، وليس للذين ضمخوا أصابعهم بالحبر البنفسجي، بعد تحديهم كثيرا من التهديدات … اقرأ المزيد