حدود أزاحها التآخي
أنها الحرب ولا أحد يتوقع أقل منها؛ بأمنية الإنفصاليين والمتربصين لوحدة العراق، والرافضين للنظام السياسي والباحثين عن السلطة، والصُداميين والصَداميين، وخاسري شعبيتهم بتخاذلهم عن جمهورهم وقت دخول داعش، والفاسدين وتجار الحروب وعبيد السلطة والدينار والدولار والطائفية، المعتاشين على الأزمات، لكنها الحكمة والعقلانية وأدت الفتنة مبكراً. دخلت القوات العراقية مدينة كركوك، وإنسحبت البيشمركَة، دون رغبة للطرفين … اقرأ المزيد