الفكر الصدري/ البشرية بين “الإستهداف” و “المادية”..
” التخطيط العام لتكامل البشرية، فهو يوازي المادية التاريخية”[1] هذا ما كتبه الصدر، عن كيفية تكامل البشرية. وإطروحة الصدر هي “التخطيط الإلهي” يقدمها تفسيرا للواقع الكوني والبشري، ويقارنها بالديالكتيك والمادية التاريخية، كالتالي: “أن التخطيط الإلهي لتكامل الكون يوازي قانون الديالكتيك الماركسي، بصفتهما يمثلان الأسلوب العام لقيادة الكون وتدبيره. وأما التخطيط العام لتكامل البشرية، فهو يوازي … اقرأ المزيد