9 أبريل، 2024 9:30 ص
Search
Close this search box.

الوئام يقتل الإحباط

عبر 20 عاماً سادت الوعود الكاذبة, وسيطر الفاسدون من الانتهازيين ليسود الفساد, فأصيب المواطن بالإحباط, بسبب سياسات خاطئة, أفقدت الأمل ببناء دولة, ما أوجب تَصحيح المسار وإعادة الثقة. مناخ المشهد العراقي تحسن كثيراً, قياساً بما مَرَ به, بالفترة ما بين 2019_ 2023, فقد لمس المواطن جُهداً حقيقياً, لخدمات بتبليط شوارع, سادها الإهمال ليطلق عليها طرق … اقرأ المزيد

الإحباط والتداعيات والانحرافات والزيغ الذي الم بالنظام السياسي في العراق

عوامل وأسباب فشل البناء السياسي والاقتصادي في العراق بعد العام 2003، وتعيدها بشكل خاص إلى خلل في النظام الدستوري وفي ترسيخ مؤسسات الدولة، وعوامل أخرى منها الفساد وأزمة الشرعية السياسية. تحتل دراسة العوامل والأسباب أهمية استثنائية لفهم طبيعة الفشل الكبير في النموذج السياسي والاقتصادي في العراق، والعجز في الانتقال الدستوري لضمان التطور الديمقراطي والمشاركة السياسية، … اقرأ المزيد

الإحباط يحيل العراقيين الى الغيبيات

يا حبذا لو نذهب الى معتقداتنا مؤمنين، نتمسك بها تفاؤلاً، وليس درءاً للإحباط، فقد عادت سنوات التخلف والإهمال العثماني، الى عراق 2003 بمحمولاتها من أدعية وتعاويذ وسحر ودروشة وإدمان على الخمور والمخدرات والحجامة والتكلف المبالغ به.. مراءاة في الدين، حد تكفير الآخر لتبرير إستباحته. قدر العراقيين الفاقة والجوع وتخمة الطغاة الباطشين، الذي لخصه الشاعر بدر … اقرأ المزيد

إذا أرت ان تحطم حضارة

دائما يكون البناء اصعب وابطئ من الهدم , لذلك يسعى كل شخص للحفاظ على البناء الذي انجزه خلال المدة الماضية, محاولا تعضيده في الوقت الراهن, ورعايته ليستطيع اتمامه في المستقبل, بغض النظر عن نوع هذا البناء, سواء كان دار او درجة علمية او أسرة او بناء شخصية معينة, جميع هذه المسميات وغيرها, تدخل ضمن بناء … اقرأ المزيد

دواعي الضغوط وتداعياتها

مع تعدد المهام وزخم الواجبات التي تناط بنا، تتأرجح الإنجازات عادة بين مرضية وخاذلة، والأخيرة هذه غالبا مايصاحبها الإحباط واليأس في إعادة المحاولة بإنجازها، وقطعا تتولد مبررات وعلل كثيرة، نلقي عليها اللائمة لعلها تمدنا بعذر يقينا اللوم والتقريع، وتنجينا من المحاسبة والعقاب، وقد جرت تسميتها “شماعات” وصرنا نعلق عليها مسببات إخفاقاتنا وكبواتنا، فتكون حصانة لنا … اقرأ المزيد

الانتخابات بين الإحباط والترويج

قاربت الدورة الانتخابية الحالية, على انتهاء مدتها القانونية, تحت ظلال الحرب على داعش, وأزمة المادة 140 واستفتاء كردستان. مما لا شك فيه, أن هناك من يعمل على إحباط الهمم, والعمل على مشاركة المواطن, في الانتخابات البرلمانية, دون وازع من ضمير, لاستفادته من الفاسدين واستمرار الأزمات. لم يتبقَ لموعد الانتخابات القادمة, سوى خمسة أشهر فقط, كي … اقرأ المزيد