22 نوفمبر، 2024 7:13 م
Search
Close this search box.

أيها الموصليون هنيئا لنا هذا ماتبقى من المدينة القديمة

اليوم لا اتكلم في مقالتي عن شيء فشعبي لاينقصه الآلام ورؤية الخراب وسأدع الصورة تتكلم عن واقع الخراب والدمار ..واعتذر لمنارة الحدباء لانني اردت أن أصل قربها والتقط صورة لي معها ولكنني لم اجدها فقد أصبحت ركاماً اسوةً بجامع النوري الذي يحيط بها .. عذراً أيها السرجخانة فلم استطيع ان اسير في شارع نينوى فالتراب … اقرأ المزيد