23 ديسمبر، 2024 7:52 ص

قصتي ولبنى 2

أُحدثُها وفي الأحشاءِ نارٌ… أُصارحها أم الكتمانِ أولــــــى عيوني كُلما نظرت إليها… تُناجيها ولا تفقهُ قــــــــــــــــــــــــــــــولا ألآ يا قلبُ ما للصمتُ بدُ… فـ (لُبنى) فيكَ قد أخذت محلا فأنتفض يا قلبي وأُمر شفتي… أن يقولا (حيدرٌ) بكِ مُبــــــــــــــــتلى ويبوحان لها فيما جرى… نحو عقلي طار منى وتولى ……………………………… كتبتُ لها هذي المشاعرَ بعدما… بَعثتُ رفيقتها … اقرأ المزيد