العلم العراقي … ما عاد يرفرِف زاهيا ، بعد أن سرقوا ساريته !
بصرف النظر عمّا يُشاع من تفسيرٍ ، في إختيار ألوانه ، و ما كان قد نُسِبَ الى بيتِ الشعر المعروف ، للشاعر صفي الدين الحلي : بِيضٌ صَنائِعُنا ، سودٌ وقائِعُنا ، خِضرٌ مَرابعُنا ، حُمرٌ مَواضِينا إلاّ أن الحقيقة تروي لنا شكلا آخر ، غير معهودٍ في حياة البشر. إن الألوان الرئيسية فيه ، … اقرأ المزيد