23 ديسمبر، 2024 5:10 ص

شكرا انكم اثبتم خطأي

كلما امسكت اليراع لأفلسف ثورة العراق ارمي قلمي وافتح التلفاز على ساحة التحرير.. لن احلل كيف حصل هذا؟ ولن اقوم باي حساب ولن اضع اي خرائط للطريق كيف خدعنا شعب الرافدين وجعلنا يائسين ثم رمانا بقنبلة فرح وأمل؟ صرنا مثل عجوز يعيش في وحدته التسعينيه يفاجئه اولاده واحفاده واحفادهم بهجوم عليه في عيد ميلاده حاملين … اقرأ المزيد