9 أبريل، 2024 4:57 م
Search
Close this search box.

ادباؤنا .. وارجوحة الغياب!

وحدها اللحظة الشرسة التي تجمع وتفرق .. وحدها السكين التي تشهر نفسها لتطعن فرح الاحبة وتحوله الى نثار زجاجي اما ذاكرة القلب قلا تتهشم , وحدها الصامدة في وجه الزمن ماسكة صوت الاحبة وصورهم وهم يرحلون , ملوحين بايد بيض صادقة . فكم عدد الاحبة (الادباء) الذين غادرونا بهدوء قديسي بعد ان خلقوا في صدورنا … اقرأ المزيد