19 أبريل، 2024 7:05 ص
Search
Close this search box.

ابن الرب

كما في كل مرة يتربع على صومعته، وسط حشود الممحلقين في وجهه، وهو يشحذ لسانه، كشحذه للخنجر، ليمضي كلامه في عقول المستمعين، لكنه يفشل كعادته، فالشحذ بالحجارة لا يشبه الشحذ في الصخر، لأنها يا سيدي لم تمضي في حده. يتحدث وكأنه ابن الأنبياء, او احد الأوصياء, او عبقري من عباقرة التاريخ, او ولي من أولياء … اقرأ المزيد