إلى ابنتي رزان…مع حفظ الفرح
عمركِ أيامٌ وعُمري لحظة… رؤيتكِ الحياة قبلكِ بلا قرعةٍ كانت مرمية في بطن حوت نافق لم يجد شاطئًا يحتضن نومته الأخيرة يا أميرة في وقتٍ شحَّ فيه البلاطُ من التاج ومن المستقبل ومن تاريخ مازالت تقمطه أَيادٍ ملوثة بضحكاتكِ المعدودة بمزاج تخطين طُرقي الملأى بالتيه… لافتات كنت أجهلها ومسارات تخفف من وطأة المسافة جئتِ بحاضرٍ … اقرأ المزيد