شاهدٌ على التاريخ في إنتكاسة وتشظي العراق على يد الخميني بعد 1979
كثيراً ما إلتقيته وفي حياته البسيطة وخطواته الهادئة وتململ الذين حوله وهاجس الخوف منه وعليه من الذين يعرفونه إنه آية الله روح الله الخميني …. وعند فقدانه لابنه مصطفى في ظروف غامضة كان يجترُ ألماً كبيرا وحزنا عميقا وقد عاش ألماً أكبر وحزناً أعمق مع العراقيين وهم يفقدون أبناءهم البررة وفي طليعتهم الشهداء الخمسة يتقدمهم … اقرأ المزيد