إنتخبوني وأنتم لاتعرفوني ..تدلل عيوني بشرط ؟!!
قالها بعفوية ويداه ترتعشان في مقهى تراثي يؤمه اﻷدباء والشعراء والكتاب والصحفيون ( رشحوني وإنتخبوني وأنتم لاتعرفوني !) فجاءه الرد سريعا من باب المجاملة (تدلل عيوني !) ، تلتها قهقهات هزت أركان المقهى مع نوبات سعال أطلقها – الشياب -من صدور متعبة ، فضلا عن عبارات خادشة للحياء يعف اللسان عن ذكرها ، أعقبها إجترار … اقرأ المزيد