8 مارس، 2024 3:49 ص
Search
Close this search box.

إماتت غاية التغيير

من لا تقبله العباد والبلاد يساهم في قتلنا غفلات الجاهلين خذلت ما سهرنا عليه ، فغلب القنوط الى النفوس تعبنا واُجهدنا بتفريط ما يصلح شؤوننا في إماتت غاية التغيير ! عندما نبحث عن حلول لشكوانا وأمانينا المعطلة طوال قرابة عقدين من السنين من عمر التغيير في البلد نجدها مسدودة ، وسببها انسداد العملية السياسية بين … اقرأ المزيد