غياب المعايير المهنية في إختيار السفراء الجدد
لاجديد، وكالعادة، وبنفس الطريقة تصادر حقوق العراقيين والكفاءات لحساب قوى المحاصصة الطائفية، وقوى النفوذ والهيمنة. حيث تستسلم الحكومة، وتعلن أسماء عشرات من الأشخاص الذين يغلب على إختيارهم كسفراء في بلاد الدنيا طابع المحاباة والمجاملة والخوف من تلك القوى،. فهم بلامؤهلات حقيقية، ولم يدرسوا سياسة، ولاعلاقة لهم بالدبلوماسية، وتمثيل الدولة والشعب في الخارج. ولعل مايجعل إختيار … اقرأ المزيد