17 أبريل، 2024 5:15 ص
Search
Close this search box.

أنت لاغيرك

ورغم كل هذا التشظي المصطنع,, وهذه الجراح التي تفقأ عيوننا,,, بالدمع والدم ,,,, ورغم غربتنا في شوارع الضياع,,, وأزقة التشرد,,,, ورغم وجع اليتامى في اكواخ البردي,,, ونزيف الارامل-فوق ارصفة الجوع ,,, والتشرد,,,, ورغم ,,,فقر المرعى وغياب الراعي,,,, ورغم اختناق المسجد,,, بزفير اللصوص المقنعين ,,,, وغياب,,,الصدق والنقاء,,, من قلوب الصفوف المتراصة ,,,, ورغم ,,,زيف الكنائس وتشوهات … اقرأ المزيد