9 أبريل، 2024 11:13 ص
Search
Close this search box.

أنتباه

رياح الشتاء تهز البراعم الناشئة والفصول معظمها الى زوال الذكرى تُخّلد صاحبها لذا حين لم أدوّن بعضاً منها أجدُ وجهي ناقصاً في المرآة كثوب رث مهُمل من سنين فانا المسافرة التي تخافُ أن تغفو فيفوتني القطار وأن تخضّر القصائد في فمي أسرقُ من قوافل النجوم. نجمةً فتسقط القصائد فوق ساعدي رخُاء 2 في هذا الزمن … اقرأ المزيد