17 نوفمبر، 2024 1:59 م
Search
Close this search box.

أنا وأصحاب ( التكتك )

لستُ كاتبا محترفا ولاصحفيا يُشار له بالبنان ، لكنني أمتلك شيئا متواضعا من اللغة نؤهلني أن أنقل وأترجم افكاري الى القارئ الكريم ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه … وبلغة بسيطة أتحدث لكم ومعكم حول مشهدَينِ مؤلمَيْنِ صادفتُهما وسجّلتهُما عدسةُ أفكاري المشهد الأول : سائق تكتك شاب في مقتبل العمر وفي ليلة شتائية باردة كان … اقرأ المزيد