17 نوفمبر، 2024 11:40 ص
Search
Close this search box.

حرق المصحف أقذر لعبة سياسية بسلاح المرتزقة!

سبحان االله العظيم في ذات الانسان المضحي بحياته من أجله هو الحياة كلها، وهو الشرف والأخلاق التي تجسّد ذاته الإنسانية، ليطمأن كل إنسان مؤمن بالله، إن ظاهرة حرق المصحف مع أجندتها والدوائر التي تقف خلفها وتروجها بكل الوسائل لم ولن تكون اقوى من الهجمات الشرسة المستمرة على الدين الإسلامي. موضوع تكرار حرق المصحف يرتبط بالهجوم … اقرأ المزيد

والله .. ما ولدت أمراءة أقذر منكم

لو , أن الشعب العراقي المظلوم , منح هذه الشلة الفاسدة والخائنة ستة عشر عاما أخرى , ما أنصفت مظلوما وما بنت مستشفى ولزادت في الشعب قمعا وسرقة .. أثنى عشر شيطانا رجيما أتفقوا في بيت , من أكبر بيوت الخيانة والرذيلة على وثيقة شرف ثالثة , ولا أبلغ من مومس حين تتحدث عن الشرف … اقرأ المزيد