9 أبريل، 2024 3:41 ص
Search
Close this search box.

أعمى المحطة السابعة..

ترتعد فرائصه وتصطك أسنانه فالبرد الشديد داهمهم قبل أوانه، ينفخ فى باطن يديه كي يوقظ أصابعه التي اعتادت ان تمسك بالساكفون الذي يعزف عليه في محطة المترو، هاهي قد حانت ساعة مجيء الرجل العجوز الذي رباه منذ لا يعلم متى!؟ يكفي انه ذكر في مرة معلقا… لا تتعبني ورأسك بالتفكير أين ومتى لقيتك مرميا على … اقرأ المزيد