أطراف الأرصفة
يبدو أن اليوم كحال سابقه، يتخذ نفس الروتين، فقد استيقظت في تمام الساعة السابعة من صباح اليوم ارتديت ملابسي أستعداداً للذهاب إلى العمل, فحرارة الجو تشعرني بالإرهاق والتعب, ثمة دوخة ثقيلة أصابتني قد أجبرتني للجلوس على الرصيف, أمام محل عملي, وشعرت لدقائق كمن وقع متدحرجاَ من جبل عالي وتهشمت عظامه, وتساءل صوتي الخفي, يا ترى … اقرأ المزيد