22 نوفمبر، 2024 12:09 م
Search
Close this search box.

وما أدراك ما أصحاب المناصب؟

لم يعد بمقدور أي عراقي شريف، ممن يعايشون الأحداث الدائرة في الساحة العراقية، أن يصمت أو يكتم صرخة بملء فيه، ينادي فيها ماسكي مفاصل البلد وأركانه الإدارية والأمنية والاقتصادية.. أن اتقوا الله في حياة العباد ومصائرهم، وارحموا ملايين الأبرياء في هذا البلد المعطاء الذي لم تبخل أرضه يوما بالجود الوافر بماتحتها ومافوقها، على أبنائها وغير … اقرأ المزيد