وتبقى شهادتي مجروحة بحق العكيلي
لست محاميا ولا قاضيا، ولا قريباً لعائلة القاضي رحيم العكَيلي، لكني كنت موظفاً في إحدى دوائر هيأة النزاهة حين كان العكَيلي رئيساً لها، ولاحقا أصبح صديقا عزيزاً وأخاً كريماً، ومرة كتبت منشوراً على صفحتي في الفيس بوك بعد استقالته، قلت فيه: إن مدة عملي في هيأة النزاهة بصحبة القاضي رحيم العكَيلي هي شهادة أكاديمية أخرى … اقرأ المزيد